القارئ حين يعيد كتابة النصّ 8



الصديق الفنّان الذي يهديني هذه اللوحات يقرأ بقلبه ويرسم بعقله
وهو في كلّ ما يفعله لا يسألني ولا يستشيرني
يختار النصّ وينزله في قالب لا يشبه سواه وأنا آخر من يعلم
وفجأة أرى في صندوق الرسائل لوحة أو اثنتين وأكاد لا أعرف أنّ النصّ لي
هذه نصوصي لكن بملابس العيد!
شكرًا لك سيّد الدهشة!