القارئ حين يعيد كتابة النصّ 14


يتابع "سيّد الدهشة" الغوص في عالمي الكتابي،

باحثًا عمّا لا أراه أنا نفسي

ومخرجًا إيّاه في حلّة جديدة ... تفاجئني قبل سواي!